حيث أفادت وكالة الأنباء الإيطالية /أنسا/ نقلا عن روايات ناجين من الحادث أبلغوا رجال الإنقاذ أنهم كانوا على متن قارب يحمل 45 شخصا، بينهم ثلاثة أطفال.

وأفاد الناجون بأن القارب انطلق /الخميس/ الماضي من مدينة /صفاقس/ في تونس وانقلب ليغرق بعد بضع ساعات.

وقال الناجون، وهم ثلاثة رجال وامرأة، إن سفينة شحن أنقذتهم ونقلتهم لاحقا إلى زورق تابع لخفر السواحل الإيطالي، بينما لم يدل خفر السواحل حتى الآن بتفاصيل عن الموضوع.

ومن غير الواضح ما إذا كانت الأنباء التي أوردتها وكالة /أنسا/ ترتبط بسفينتين أعلن خفر السواحل غرقهما يوم /الأحد/ الماضي قائلا إن نحو 30 شخصا لا يزالون في عداد المفقودين.

وقال خفر السواحل أيضا إنه انتشل 57 ناجيا وجثتين وذلك في ظل تقارير إعلامية بأن واحدة على الأقل من السفينتين الغارقتين أبحرت من /صفاقس/ يوم الخميس.

وشهد هذا العام كوارث متكررة نتيجة غرق قوارب للمهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء أثناء محاولتهم الوصول إلى السواحل الإيطالية.

المصدر: وكالات

وأعلنت الشرطة أنّها أوقفت سائقة السيارة وهي امرأة في الأربعينات من العمر، مؤكّدة أنّها لا تتعامل مع الحادث على أنّه مرتبط بالإرهاب.

وأوضحت الشرطة أنّ السائقة أوقفت «للاشتباه في أنّها كانت تقود بطريقة خطِرة».

وقالت الضابطة في شرطة جنوب غرب لندن كلير كيلاند، إنّ «قلوبنا مع عائلة وأصدقاء الفتاة وكلّ من أصيبوا اليوم». وأضافت: «نواصل تحقيقنا لمعرفة ملابسات الحادث».

وأوضحت الشرطة أنّ المعلومات الأولية تشير إلى أنّ الحادث أسفر أيضاً عن إصابة سبعة أطفال وشخصين بالغين بجروح. وضربت الشرطة طوقاً أمنياً حول المدرسة. وأظهرت لقطات جوية لموقع الحادث سيارة لاند روفر رباعية الدفع متضرّرة من الأمام مقابل جدار مبنى في حديقة المدرسة.

وقال عضو البرلمان المحلّي ستيفن هاموند: «إنّ سائقة السيارة التي بقيت في مكانها إلى حين توقيفها تنحدر من حيّ ثري إلى حدّ ما»، مشيراً إلى أنّ الحادث وقع في آخر يوم دراسي. ووقع الحادث قبيل الساعة العاشرة صباحاً في مدرسة «ستادي بريب» الخاصة للبنات.

وأعرب عدد من المسؤولين، بمن فيهم وزيرة الداخلية سويلا برافرمان ورئيس بلدية لندن صادق خان، عن تضامنهم مع ضحايا الحادث وعائلاتهم، مشيدين بعمل خدمات الطوارئ.

المصدر: وكالات

وقال سان سوك سيها المتحدث باسم شرطة العاصمة بنوم بنه لوكالة “شينخوا” إنه “تم العثور على جثتين أخريين في مبنى الملهى الليلي المحترق في نهاية الأسبوع، ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتوفين إلى ثمانية ستة صينيين وامرأتان من فيتنام”، مضيفا أن الضحايا كانوا عمال ترميم.

وقال المتحدث إنه “وفقا لتقرير الطب الشرعي الذي أجراه الأطباء فإن الأشخاص الثمانية توفوا نتيجة للاختناق”.

اندلع الحريق مساء يوم السبت في الطابق الخامس من الملهى الليلي في ناحية تول كورك بالعاصمة عندما كان الضحايا يقومون بترميم أجزاء داخل المبنى، وفقا للمتحدث.

وأضاف المتحدث أن الشرطة اعتقلت أربعة أشخاص للتحقيق معهم في هذا الحادث المأساوي.

المصدر: “شينخوا” + globaltimes

أظهرت مقاطع مصورة نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي إطلاق نار كثيف على سباق للسيارات في منطقة إنسينادا وثلاث جثث على الأقل ملقاة على الأرض.

أدى إطلاق النار، إلى تواجد كثيف لوحدات من الجيش والبحرية وشرطة الولاية والشرطة المحلية.

قال مسؤولو باها كاليفورنيا إن مسلحين في إحدى السيارات فتحوا النار على الأفراد والسيارات في السباق.

وأشار المدعي العام ريكاردو إيفان كاربيو إلى العثور على سيارة بها ”ثقوب جراء طلقات نارية وآثار دماء بداخلها”.

قال مكتب المدعي العام للدولة إن هناك أدلة على تبادل إطلاق النار مما يشير إلى أنها كانت مواجهة بين أعضاء جماعات الجريمة المنظمة.

تشهد باها كاليفورنيا، الواقعة عبر الحدود من ولاية كاليفورنيا، نشاطا مكثفا لعصابات المخدرات.

المصدر: أ ب

وأعلنت فرق الإطفاء إنقاذ 52 شخصاً، بعضهم عبر السطح، مشيرة إلى أنّ عشرات آخرين لا يزالون في عداد المفقودين.

وشوهدت أعمدة دخان تتصاعد من النُزل ليلاً في حين عمل 80 عنصر إطفاء تؤازرهم 20 شاحنة على إخماد النيران.

وقال قائد جهاز الإطفاء والطوارئ في المنطقة نيك بايات “إنه حريق تشهده ويلينغتون مرّة واحدة في العقد. إنّه أسوأ كابوس بالنسبة لنا”.

ويعتقد أنّ 90 شخصا كانوا في المبنى عندما بدأ الحريق، وقد تمّ تأكيد سقوط وفيات “عدة”.

وقال رئيس الوزراء كريس هيبكنز “إنّها مأساة بكل ما للكلمة من معنى”، مضيفاً أنّه من المرجّح أن يكون هناك أكثر من ستّة قتلى.

ولدى سؤاله عن حصيلة القتلى قال “تأكّد إلى الآن مقتل ستة”، مرجّحاً ارتفاع الحصيلة.

وتم نقل ستة أشخاص إلى مستشفى لتلقّي العلاج، أحدهم في حال خطرة، وفق جهاز الإسعاف في ويلينغتون، كما تلقى 15 شخصا آخرون العلاج في مكان الواقعة.

وأعرب متحدث باسم الشرطة عن اعتقاده بأنّ الحصيلة النهائية للقتلى “لن تتخطّى العشرة”، لكنّ العدد الدقيق لن يُعرف إلا بعد التمكّن من دخول المبنى.

المصدر: ا ف ب

وقال المتحدث باسم جهاز الطوارئ: “نتيجة الحادث، أُصيب ستة عمال: توفي أحدهم، ونُقل أربعة إلى المشفى، بينما رفض آخر تلقي الرعاية الطبية”.

وأضاف إسبوزيتو، أن سبب الحادث لا يزال قيد التحقيق، وأنه وبحسب المعطيات الأولية، لا يوجد أشخاص تحت أنقاض المبنى المنهار.

ونوه عمدة نيويورك، إريك آدامز، إلى أن هياكل مرآب السيارات الباقية في حالة غير مستقرة، لذلك يتم استخدام معدات خاصة في موقع الحادث.

وحذر عمال الإنقاذ من احتمال وجود أشخاص تحت الأنقاض، ويقع المبنى المنهار على بعد حوالي 200 متر من موقع مركز التجارة العالمي.

المصدر: نوفوستي

وقالت منظمة الدعم “ألارم فون”، الناشطة في عمليات إنقاذ المهاجرين بمياه البحر المتوسط، إن قاربا يقل نحو 400 مهاجر ضل طريقه بين مالطا وليبيا بينما تتسرب إليه المياه، مشيرة إلى أنها تلقت اتصالا من القارب، الذي أبحر من طبرق في ليبيا، وأن الخدمة أبلغت السلطات، وقالت إنه لم يتم إطلاق أي عملية إنقاذ حتى الآن.

ولفتت المنظمة إلى أن ركاب القارب مصابون بالذعر ويحتاج عدد منهم إلى رعاية طبية، وأضافت أن الوقود نفد من القارب وامتلأت قاعدته بالمياه، بينما غادره قائده ولا يوجد على متنه من يستطيع توجيهه، مشيرة إلى أن القارب موجود حاليا في منطقة البحث والإنقاذ التابعة لمالطا.وأفادت منظمة “سي ووتش إنترناشونال”، وهي منظمة ألمانية غير حكومية، أنها تجري، الأحد، عمليات بحثا عن قوارب تواجه مشكلات في البحر، ومنها القارب الذي أبلغت عنه خدمة “ألارم فون”.من جهتها، قالت منظمة ريسكشيب، وهي أيضا منظمة ألمانية غير حكومية، إن 23 مهاجرا على الأقل لقوا حتفهم الليلة الماضية في تحطم قارب آخر بالبحر المتوسط، وقالت المنظمتان على تويتر إنهما اكتشفتا وجود 25 شخصا في المياه أثناء عملية إنقاذ، وتمكنتا من إنقاذ 22 فقط وانتشال جثتين.

وكانت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة أفادت بفقدان 1417 مهاجرا في العام 2022 في البحر الأبيض المتوسط، الذي يعد طريق الهجرة الأشد خطورة في العالم.

المصدر: تويتر+ الجزيرة

وقالت المنظمة الإنسانية في تغريدة على “تويتر” اليوم الأربعاء، إنه بعد تلقي سفينتها “جيو بارينتس” إشارة الاستغاثة، وصلت إلى القارب المليء بالمهاجرين عند الساعة الرابعة من صباح الثلاثاء، وسط أحوال جوية سيئة و”بعد أكثر من 10 ساعات من الملاحة في بحر هائج”.

وأضافت: “للأسف، لم يسمح الطقس لفريقنا القيام بعملية الإنقاذ بشكل مباشر خشية تعريض حياة الناس وحياة طاقم أطباء بلا حدود للخطر”.

وذكرت المنظمة أنه “بعد أكثر من 11 ساعة انتهت عملية الإنقاذ بات إجمالي 440 شخصا، من بينهم 8 نساء و30 طفلا، بأمان على متن جيو بارينتس يتلقون الرعاية من طاقمها”.

واحتجزت السلطات الإيطالية سفينة “جيو بارينتس” في فبراير بتهمة انتهاك قواعد الحكومة الجديدة بشأن مهمات إنقاذ الأشخاص في البحر المتوسط.

وقالت المنظمة إنها اتهمت بعدم مشاركة المعلومات، بما في ذلك بيانات مسارات السفينة ومواقعها وحركتها.

وكانت رئيس الوزراء الايطالية جورجا ميلوني قد تعهدت قبل توليها منصبها في أكتوبر بالحد من أعداد المهاجرين الذين يصلون إلى إيطاليا.

ويلزم القانون الإيطالي الجديد سفن الإنقاذ التابعة للجمعيات الإنسانية بإجراء عملية إنقاذ واحدة فقط، وعدم البقاء في البحر لتنفيذ عمليات عدة.

ويقول منتقدون إن هذا يزيد من مخاطر حصول وفيات في وسط البحر المتوسط، الذي يعد من أكثر المعابر البحرية خطورة في العالم.

والموقع الجغرافي لإيطاليا جعلها وجهة رئيسية للمهاجرين وطالبي اللجوء الذين يعبرون من شمال إفريقيا إلى أوروبا.

وتتهم الحكومة الإيطالية سفن المنظمات الإنسانية بأنها عامل جذب يشجع مهربي البشر على الاستمرار في نشاطهم.

المصدر: أ ف ب