وأفاد موقع “ماكو” الإسرائيلي أن وثيقة “الأولويات الاستراتيجية” لإدارة جو بايدن والتي نشرت مؤخرا كشفت أن الولايات المتحدة ستنشئ في أستراليا وحدة مقاتلات شبح قوية، في مواجهات التهديدات الصينية وفي مواجهة التهديدات المتزايدة من قبل الروس.

وسيقوم سلاح الجو الأمريكي بإرسال أفضل مقاتلات شبح لديه، ومقاتلات حربية وقاذفات إلى القواعد العسكرية في أستراليا.

وفي المستند يوجد مراجعة لموارد الجيش الأمريكي في العالم، وأيضا طلب البنتاغون بتحديث القواعد في أستراليا وفي جزيرة غوام في المحيط الهادئ، من أجل الاستعداد لسيناريو أمني أمام الصين، يشمل حرب واسعة النطاق.

ولفت التقرير إلى أن “أعمال البناء والتحديثات في القواعد العسكرية بدات العام الماضي، وستشمل قواعد جوية تساعد وزارة الدفاع الأمريكية إدخال واخراج قوات أمريكية من المنطقة بسرعة بهدف إجراء تدريبات، الانتشار أو “مواجهة محتملة”.

وذكر التقرير أنه مع انتهاء العمل في هذه القواعد سلاح الجو الأمريكي يخطط بإرسال وحدة مقاتلات لهذه القواعد تضم مقاتلات الشبح تشمل طائرات حربية من طراز F-22 وF-35 وقاذفات استراتيجية من طراز B-2 وايضا القاذفة الاستراتيجية المستقبلية من طراز B-21 والموجودة الآن بمراحل التطوير.

يذكر أنه بعد الانسحاب الأمريكي من أفغانستان والأزمة المتزايدة على الحدود مع أوكرانيا، أولت الولايات المتحدة أهمية كبيرة لتزايد التهديد الصيني في آسيا، وعمليا عرفوا المنطقة بأنها واحدة من أهم المناطق الاستراتيجية الشاملة لديهم وحتى انهم وضعوا التهديد الصيني بصورة متساوية مع التهديد الروسي وحتى أعلى منه بقليل”.

المصدر: i24 news

وذكر المكتب الصحفي للنيابة العامة، في بيان، أنه تم إرسال الإهانة المتعلقة بالرئيس لوكاشينكو والتحريض على العداء الاجتماعي والكراهية إلى المحكمة الجنائية.

وأضاف البيان: “تم إرسال القضية الجنائية ضد المواطن ش، إلى محكمة مدينة مينسك، التي وجهت ضده تهمة إهانة رئيس الجمهورية علانية، والتحريض على العداوة والفتنة الاجتماعية، فضلا عن الاتجار بالمخدرات”.

ووفقا للتحقيق، قام المتهم في الفترة من يونيو 2020 إلى مايو 2021 بنشر في مواقع التواصل الاجتماعي تعليقات مسيئة ومعلومات مغلوطة مع إهانات لرئيس الدولة، وترافق ذلك بتقييم خاطئ لنشاط رجال الأمن والعسكريين.

المصدر: نوفوستي

وقالت الدائرة إنه تم التحقيق مع المشتبه بهم في إطار قضية أمنية واسعة النطاق ظهرت في إطارها شبهات أنهم قاموا بإنتاج والتوسط وتصدير “قذائف متساقطة” إلى الصين للاستخدام العسكري دون تصريح.

في إطار لوائح الاتهام التي أعدتها وحدة التحقيقات القطرية للجرائم الدولية في لاهف 433، والمسؤول عن الأمن والجهاز الأمني والشاباك، وصفت كيفية قيام افرايم مناشيه، صاحب شركة “سولار سكي” التي عملت على إنتاج “قذائف المتساقطة”، والذي أبرم صفقة مع مسؤولين من الصين تنافسوا في مناقصة لتوفير “القذائف المتساقطة” للجيش الصيني، بغرض تصنيعها وتصديرها للاستخدام العسكري.

وأعلنت النيابة العامة أن الصفقة تمت بواسطة تسيون غازيت واوري شاحر، أصحاب شركة استشارة أمنية، والتي يتمثل عملها الرئيسي بالاستشارة والوساطة بين مستثمرين أجانب وشركات إسرائيلية تعمل على التطوير التكنلوجي، بما في ذلك التكنلوجيا الأمنية.

إضافة لذلك، استأجر مناشيه خدمات تسبيكا وزيو نافيه، أصحاب شركة “اينوكون” التي تعمل على إنتاج طائرات مسيرة لأغراض استخباراتية، وأيضا أشخاصا آخرين عملوا على إنتاج القذائف المتساقطة مع كل مركباتها. الاثنين من مؤسسي شركة “ايروناوتكس” والتي كانت على رأس عالم صناعات الطائرات بدون طيار، وحقق معها أيضا بعد صفقة سرية أعدت.

ووفق شروط الصفقة، أنتج مناشيه ومشتبه بهما آخران العشرات من “القذائف المتساقطة” ونفذوا بها تجارب مختلفة بمناطق دولة إسرائيل مع تعريض حياة الناس للخطر. مع انتهاء إنتاج عشرات “القذائف المتساقطة” قام افرايم بنقلها إلى الصين بصورة سرية.

المصدر: i24news

فقد أرجأت نيوزيلندا، اليوم الثلاثاء، الموعد الذي كان مقررا لإعادة فتح حدودها الدولية بسبب الانتشار السريع للمتحور “أوميكرون” حول العالم كما أعادت عدة دول أخرى فرض إجراءات الإغلاق والتباعد الاجتماعي.

وقال كريس هيبكينز، الوزير المسؤول عن مواجهة كوفيد-19 في البلاد التي فرضت بعضا من أشد إجراءات مكافحة كوفيد-19 صرامة في العالم، إن نيوزيلندا أرجأت بدء عملية مقررة لإعادة فتح حدودها حتى نهاية فبراير.

وفي الهند، دعا رئيس وزراء حكومة نيودلهي أرفيند كيجريوال المواطنين إلى وضع كمامات وحث الحكومة الاتحادية على السماح بإعطاء جرعة لقاح تنشيطية إذ سجلت البلاد 200 حالة إصابة بالمتحور أوميكرون في أنحاء 12 ولاية.

وفي سنغافورة، تجري وزارة الصحة فحوصات لتحديد ما إذا كان أوميكرون السبب في إصابة مجموعة مشتبه بها من الأشخاص في صالة للألعاب الرياضية كما حذرت الوزارة من احتمال إصابة العديد من الأشخاص.

أما في الولايات المتحدة، فقال مسؤولون إن المتحور أودى يوم الاثنين بحياة رجل لم يحصل على التطعيم في تكساس بعدما أصبح أوميكرون السلالة السائدة في البلاد. واصطف المواطنون في طوابير في نيويورك وواشنطن ومدن أمريكية أخرى لإجراء فحوص كوفيد-19 في مسعى منهم لاكتشاف ما إذا كانوا مصابين بالعدوى قبل الاحتفال بالعطلة مع أسرهم.

وكانت كوريا الجنوبية وهولندا وألمانيا وإيرلندا من بين الدول التي أعادت فرض إغلاق جزئي أو كلي أو إجراءات التباعد الاجتماعي في الأيام القليلة الماضية.

وأضافت إسرائيل، الولايات المتحدة إلى قائمة الدول المحظور السفر إليها بسبب مخاوف من المتحور “أوميكرون”، بينما قالت الكويت إنها ستطلب من الوافدين إليها الحصول على جرعة تنشيطية في حالة مرور أكثر من تسعة أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية.

من جهتها، أعلنت تايلاند أنها ستعيد فرض الحجر الصحي الإلزامي على الزائرين الأجانب بسبب فيروس كورونا المستجد، وذلك بسبب مخاوف من انتشار متحور “أوميكرون”.

المصدر: رويترز

ووفقا للصحيفة، رضخت بلدان الناتو لضرورة التفاوض مع روسيا: يريد العسكريون في دول الغرب “تجنب الرفض المباشر” لاقتراح موسكو، وبالتالي يحاولون إيجاد مجالات التوافق المتبادل وتهدئة الوضع”.

ورغم أن المسؤولين الغربيين يرفضون جميع مقترحات روسيا تقريبا، ويعتبرونها “مستحيلة وغير قابلة للتصديق وتتعارض مع المعاهدات المبرمة بعد نهاية الحرب الباردة”، إلا أنهم يعترفون بأن “إغلاق الباب” أمام عرض موسكو الدبلوماسي يمكن أن يفاقم الوضع.

ونقلت الصحيفة، عن دبلوماسي رفيع المستوى في الحلف لم تذكر اسمه: “المشكلة هنا، هي أنك إذا قلت لا (لمقترحات موسكو)، فلن يكون لديك مجال للمفاوضات”.

ووفقا له، لا تزال دول الحلف والاتحاد الأوروبي تناقش كيفية الرد على مسودات الاتفاقيات.

وتابعت الصحيفة في مقالتها: “قالت بعض الشخصيات الرسمية، لصحيفة فاينانشيال تايمز، إنه لا يوجد إجماع حول كيفية سير المفاوضات أو من سيشارك فيها”.

ووفقا لهذه الشخصيات، سيكون من الصعب العثور على المجالات التي يمكن فيها إجراء “مفاوضات مفصلة”، لأن الحلف يرفض أي تنازلات، يمكن أن “تؤثر على أمن أعضائه أو سيادة أوكرانيا”.

المصدر: نوفوستي

وقال في تصريح خلال زيارة عمل إلى سلوفاكيا: “سأبحث سبل تطبيع العلاقات الروسية التشيكية وتعزيزها، وعدم التواصل بين مسؤولي البلدين أمر مزعج”.

وأضاف أن “صياغة الموقف المشترك بين “الناتو” والاتحاد الأوروبي الذي سيتم احترامه في موسكو، يدفعنا للمساعدة في إيجاد حل للوضع في العلاقات مع روسيا.. أنا لا أقول إن موقف “الناتو” و”الاتحاد الأوروبي” يجب أن يعتمد بالضرورة على القوة، يكفي فقط أن يكون هذا الموقف واضحا”.

من جهته، أشار وزير الخارجية السلوفاكي ايفان كورتشوك إلى أن بلاده تعارض فكرة “ترسيم مناطق نفوذ جديدة في أوروبا”.

وقال: “أرى أنه من المهم أن تتمكن الدول المتاخمة لروسيا من تحديد توجهات سياستها الخارجية بحريّة”.

وأجرى الوزيران محادثات في براتيسلافا ناقشا خلالها الورقة الروسية التي سلمتها موسكو الولايات المتحدة و”الناتو” وتتضمن مقترحات أمنية تكفل الاستقرار ونزع التوتر والحشد العسكري بين روسيا والأطلسي في أوروبا.

المصدر: “تاس”

وأضاف أنه كان هناك “العديد من الإخفاقات” خلال جائحة كوفيد-19 بسبب نقص القواعد أو الالتزامات بموجب اللوائح الصحية الدولية الحالية لمنظمة الصحة العالمية لعام 2005.

وقال في إفادة صحفية للصحفيين في جنيف: “نحتاج إلى الاستمرار حتى نعرف الأصول، نحتاج إلى بذل المزيد من الجهد لأننا يجب أن نتعلم مما حدث هذه المرة من أجل (القيام) بشكل أفضل في المستقبل”.

المصدر: “رويترز”

ووفقا لمعطيات المنظمة، قام الجيش البولندي بطرد اللاجئين بشكل غير قانوني إلى أراضي بيلاروس، مستخدما رذاذ الفلفل والهراوات ضدهم.

وأضافت المنظمة في بيانها: “بولندا تنتهك بوضوح القانون والمعايير الدولية، بما في ذلك حظر التعذيب أو غيره من طرق سوء المعاملة”.

وتؤكد منظمة العفو الدولية، أن جميع المهاجرين الذين تحدثوا مع عناصرها، باستثناء شخص واحد، أشاروا إلى أنه تم ترحيلهم إلى بيلاروس دون اتباع الإجراءات القانونية الضرورية.

ويتهم ممثلو المنظمة، السلطات البولندية بأنها قامت أثناء عمليات الطرد الجماعي، بمنع جميع محاولات اللاجئين لتقديم طلب لجوء في الاتحاد الأوروبي، وهو ما يعني التجاهل التام لالتزامات بولندا وفقا للتشريعات الدولية والتشريعات الأوروبية.

وخلال كل ذلك، تم تسجيل حالات الاستخدام غير المشروع للقوة من قبل العسكريين البولنديين ضد المهاجرين.

وقال مواطن من سوريا، إن البولنديين زجوا به مع زوجته وطفلين في صندوق شاحنة عسكرية وطردوهم إلى المنطقة العازلة، وقام أحد الجنود برشهم برذاذ الفلفل عندما سمعهم يتحدثون.

واشتكى أحد الإزيديين من العراق لممثل المنظمة، من أن الجيش البولندي نقله مع معتقلين آخرين إلى نهر لم يذكر اسمه “بعرض 10-15 مترا، لكنه عميق وفيه تيار سريع” على الحدود مع بيلاروس، وهناك تم دفعهم من السيارات إلى مياه النهر، وتم ضرب كل من اعترض بالهروات.

المصدر: تاس

وقالت وكالة “معا” الإخبارية الفلسطينية نقلا عن مصادر خاصة إن “الوفد الأمني المصري أجرى حتى الساعة ثلاثة لقاءات منفصلة مع قيادات في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” وحركة “الجهاد الإسلامي” و”الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” تناولت ملف التهدئة وارتباطه بملف إعادة الاعمار”.

ونقلت “معا” عن المصادر قولها إن “الفصائل عبرت عن غضبها الشديد من استمرار المماطلة الإسرائيلية في ملف إعادة الاعمار ومحاولة ربط هذا الملف مجددا بملف الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة”.

هذا وأشارت قناة “i24” العبرية إلى أن “وفدا أمنيا مصريا أجرى أمس الأحد، مباحثات مع ممثلي فصائل فلسطينية في قطاع غزة لتعزيز تفاهمات التهدئة مع إسرائيل”، لافتة نقلا عن وكالة الأنباء الألمانية “د.ب.أ”، إلى أن “الوفد المصري اجتمع مع قيادات من حركتي “حماس” و”الجهاد” الإسلاميتين والجبهة الشعبية اليسارية”.

المصدر: “i24”

ونقل عن سيفاليوس أن أحد المصابين المسجلين هو مسافر عائد من جنوب إفريقيا، أما المصابون الآخرون فتم العثور عليهم في بيرو”.

وقال الوزير: “نتخذ كل الإجراءات الضرورية للإشراف على الوضع وتحديد اتصالات المصابين”.

وتم في بيرو التي يقطنها نحو 33 مليون شخص، منذ بداية تفشي جائحة كورونا تسجيل 2,26 مليون إصابة مؤكدة بفيروس كورونا ووفاة نحو 202 ألف مواطن.

المصدر: نوفوستي