وقالت أودري أزولاي المديرة العامة للمنظمة الأممية في باريس، إن العالم: “يحتاج إلى وضع قواعد أخلاقية أقوى للذكاء الاصطناعي: هذا هو التحدي الذي يواجه عصرنا”.

ودفعت اليونسكو بأن التنظيم الذاتي لهذه المنظومة ليس كافياً لتجنب الأضرار الأخلاقية، التي يشكلها التطوير الإضافي لأنظمة الذكاء الاصطناعي.

ودعت أزولاي إلى تنفيذ توصية بشأن الذكاء الاصطناعي اعتمدتها اليونسكو في عام 2021.

وقالت أزولاي إن المنظمة التابعة للأمم المتحدة استجابت بدعوتها تلك، لنداء أكثر من ألف خبير طالبوا بوقف أنظمة الذكاء الاصطناعي الجديدة.

وقالت اليونسكو إنها تشعر بالقلق إزاء العديد من القضايا الأخلاقية التي تثيرها هذه الابتكارات، وخاصة التمييز والقوالب النمطية، وكذلك المعلومات المضللة، وحماية البيانات الشخصية، وحقوق الإنسان والبيئة.

المصدر : د ب أ

المصدر: سكاي نيوز عربية

وقال في مقابلة مع القناة الأولى في روسيا: “وصلت ذات مرة إلى مقر حلف شمال الأطلسي في بروكسل على متن دراجة نارية بلوحات روسية”.

وأضاف: “بصراحة، أثار ذلك الضجة، لأنهم ليس لديهم عموما سفراء يركبون الدراجات النارية”.

وتابع: “في اليوم التالي وصل جميع السفراء على دراجات نارية.. كانوا يخفون ذلك، وكانوا محرجين، وأحدثت أنا هذه الصرعة”.

وشغل روغوزين منصب المندوب الدائم لروسيا الاتحادية لدى الناتو للأعوام 2008-2011.

المصدر: “نوفوستي”

وسيبنى فى إطار المشروع المذكور قاعدة لعمليات الإطلاق التجارية لصواريخ الفضاء على مساحة تمتد على 67 كيلومترا مربعا، كما سيضم الموقع مجمّعا صناعيا، ومن المفترض أن تستطيع هذه القاعدة تنفيذ 100 عملية إطلاق لصواريخ الفضاء سنويا.

وتملك الصين حاليا 4 قواعد لإطلاق صواريخ الفضاء: قاعدة فى مركز جيوتشيوان الفضائى بمقاطعة قانسو الشمالية الغربية، وقاعدة “تايوان” فى مقاطعة شانشي، وقاعدة ” وشيتشانغ” فى سيتشوان الجنوبية الغربية، وقاعدة فى جزيرة هاينان.

وتعمل الصين بنشاط على تطوير برنامجها الفضائى الوطني، إذ تطور أقمارا صناعية للأرصاد الجوية وأقمارا للاتصالات وأنظمة الملاحة، كما تعمل على برنامج لاستكشاف القمر، وعلى مشروع لاستكشاف المريخ والكويكبات فى مجموعتنا الشمسية، وتبعا لبيان رسمى صادر عن مؤسسة علوم تكنولوجيا الفضاء الصينية فإن الصين تخطط لتنفيذ 40 عملية إطلاق فضائى هذا العام لتسجل رقما قياسيا فى سجلها الوطنى فى هذا المجال.

المصدر: “روسيا اليوم”

]]> https://www.a7walworld.com/23349 Tue, 06 Apr 2021 21:42:03 +0000 https://www.a7walworld.com/?p=23349 قال المدير العلمى لمعهد بحوث الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية، ليف زيليوني، إن انخفاض أو انعدام المجال المغناطيسى هو عقبة رئيسية أمام الرحلات إلى الفضاء البعيد.

وأشار – فى تصريحات اليوم الثلاثاء، خلال الندوة الدولية ” الإنسان فى الفضاء” المنعقدة فى موسكو، إلى أنه من الضرورى التأكد من حساسية رواد الفضاء لمسألة المجال المغناطيسي.

وأضاف أنه “ربما سيكون من الضرورى إجراء فحوص لرواد الفضاء فى المستقبل لتحديد حساسيتهم من تغير شدة المجال المغناطيسي، وعدم الاكتفاء بتحليل البروستات والتحاليل المعقدة الأخرى كما فى الوقت الحاضر”، متوقعا أن تظهر لدى رواد الفضاء آثار سلبية نتيجة انخفاض أو انعدام المجال المغناطيسى خلال فترة طويلة أثناء الرحلات إلى الفضاء البعيد.

المصدر: روسيا اليوم

وأشار الخبير ديف والكر على حسابه في “تويتر” إلى أن زوكربيرغ أصبح بين ضحايا الهجوم السيبراني الذي يقدر عددهم الإجمالي بأكثر من نصف مليار شخص، داعيا الصحفيين إلى التواصل مع مدير “فيسبوك” عبر الهاتف الذي تم تسريبه بهدف تلقي تعليق منه شخصيا على الموضوع.

وسبق أن تم كشف عن عملية الخرق الإلكتروني التي تعرض لها موقع “فيسبوك”، مؤكدا أنها أدت إلى سرقة البيانات الشخصية لـ533 مليون مستهلك لموقع التواصل الاجتماعي من 106 دول على الأقل، منهم أكثر من 32 مليون شخص من الولايات المتحدة و28 مليونا من السعودية وقرابة 10 ملايين من روسيا.

وقد سرقت هذه البيانات، منها الأسماء الكاملة لهؤلاء المستهلكين وتواريخ ميلادهم وأرقام هواتفهم وغير ذلك، في يناير الماضي ونشرت أمس السبت على موقع خاص بقراصنة الإنترنت.

وقللت “فيسبوك” من خطورة الخرق، واصفة هذه المعلومات بأنها “قديمة جدا”.

المصدر: بيزنس إنسايدر

وتسلط اللقطة الجديدة الضوء على ما وصفته وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) بأنه ”خيوط دقيقة من السديم وخيوط الغاز المتأين“، وذلك في بيان صدر هذا الأسبوع.

كما وصفت وكالة ناسا الصورة التي تضم نتائج ذلك الانفجار الرهيب، وموجات الصدمة والحطام المتولد بأنها ”قد نحتت زخرفة دقيقة للغاز المتأين لسديم الحجاب، ما خلق مشهدا من الجمال الفلكي المدهش“.

وتقع بقايا نجم سديم الحجاب، الذي يبدو في الفضاء على شكل بجعة، على بعد 2100 سنة ضوئية من الأرض. وكان هابل قد التقط له صورة في 2015، ما يجعل الصورة الجديدة مثيرة للاهتمام لأنها نسخة معدلة من نفس اللقطة التي عرضتها الوكالة قبل ستة أعوام، حيث تقدم معالجة إضافية للبيانات ونظرة أكثر تفصيلا على موجات الغاز الهائلة.

وتبدو التغيرات بين نسختين من الصور دقيقة في البداية، لكن الأكثر أهمية يكمن في التفاصيل. وتقول وكالة الفضاء الأوروبية: ”حسنت طرق المعالجة اللاحقة الجديدة تفاصيل انبعاث الأكسجين المتأين المزدوج (باللون الأزرق) والهيدروجين والنيتروجين المتأينين (باللون الأحمر)“.

المصدر: موقع ”سي نت“

وكثفت الصين، التي تقول إن تايوان جزءا من أراضيها، من نشاطها العسكري بالقرب من الجزيرة، حيث تحاول إجبار الحكومة في تايبيه على قبول مزاعم بكين بالسيادة.

وقال وزير الدفاع التايواني تشيو كو تشنغ في معرض رده على أسئلة المشرعين في البرلمان، إن تطوير قدرة هجومية بعيدة المدى يمثل أولوية لتايوان، مضيفا أن الأبحاث التي أجراها معهد “تشونغ شان” الوطني للعلوم والتكنولوجيا المملوك للدولة “لم تتوقف أبدا”.

وقال لينغ تشين هسو نائب مدير المعهد، وهو يقف بجانب وزير الدفاع، إن صاروخا أرضيا بعيد المدى دخل بالفعل مرحلة الإنتاج، مع وجود 3 صواريخ أخرى بعيدة المدى قيد التطوير.

وقال لينغ إنه “ليس من الملائم له” تقديم تفاصيل حول المدى الذي يمكن أن يصل إليه الصاروخ.

وأجرى المعهد، الذي يقود جهود تطوير الأسلحة في تايوان، في الأشهر الأخيرة سلسلة من التجارب الصاروخية قبالة الساحل الجنوبي الشرقي.

ونشرت وسائل الإعلام في تايوان صورا لإطلاق صواريخ وأعطيت تعليمات للطائرات بالابتعاد عن منطقة الاختبار، لكن الاختبارات كانت سرية.

وتركز القوات المسلحة التايوانية تقليديا على الدفاع عن الجزيرة من هجوم صيني، لكن الرئيسة تساي إنغ ون، شددت على أهمية تطوير رادع “غير متماثل”، باستخدام معدات متحركة يصعب العثور عليها وتدميرها، وقادرة على إصابة أهداف بعيدة عن ساحل تايوان.

ولطالما حرصت واشنطن، المورد الأجنبي الرئيسي للأسلحة لتايبيه، على خلق ثقل عسكري موازن للقوات الصينية، بالبناء على جهد معروف داخل البنتاغون باسم “حصن تايوان”.

المصدر: روسيا اليوم

وقامت ناسا بمحاكاة عملية إطلاق من خلال تشغيل محركات المرحلة الأساسية لصاروخ نظام الإطلاق الفضائى خلال تثبيته على برج فى مركز ستينيس الفضائى فى مسيسيبي.

وهدرت محركات “آر إس 25” الأربعة لمدة ثمانى دقائق كاملة مخصصة للاختبار وملأت المنطقة المحيطة والسماء بسحب من الدخان الأبيض. وبعد وقف المحركات، أمكن سماع موظفى ناسا وهم يصفقون على البث المباشر بالفيديو لوكالة الفضاء وأعلنت العديد من شركات الطيران تهنئتها لناسا على نجاحها فى هذا الاختبار.

وكان اختبار سابق قد انتهى فى يناير كانون الثانى بعد حوالى دقيقة وهو أقل بكثير من الدقائق الأربع التى يحتاجها المهندسون تقريبا لجمع بيانات كافية.

ومن المتوقع الآن أن يتوجه نظام الإطلاق الفضائى إلى مركز كنيدى للفضاء فى فلوريدا من أجل دمجه مع مركبة الفضاء أوريون التابعة لشركة لوكهيد مارتن.

وتهدف ناسا إلى إرسال مركبة فضائية غير مأهولة للدوران حول القمر فى نوفمبر وإعادة رواد فضاء أمريكيين إلى القمر بحلول عام 2024 لكن برنامج نظام الإطلاق الفضائى متأخر بثلاث سنوات عن الجدول الزمنى ويتطلب حوالى 3 مليارات دولار فوق الميزانية.

المصدر: رويترز

وتضمنت الإعلانات محاولات لبيع علاجات وهمية وأقنعة N95 عندما كان هناك نقص فى وقت مبكر من الوباء واللقاحات المزيفة.

وقال نائب الرئيس لخصوصية وسلامة الإعلانات سكوت سبنسر فى منشور بالمدونة: “نظرًا لأننا تعلمنا المزيد عن الفيروس وأصدرت المنظمات الصحية إرشادات جديدة، فقد طورنا إستراتيجيتنا التنفيذية للبدء فى السماح لمقدمى الخدمات الطبية والمنظمات الصحية والحكومات المحلية والشركات الموثوقة بعرض التحديثات الهامة والمحتوى الموثوق، مع الاستمرار فى منع إساءة الاستخدام الانتهازى”.

وبشكل عام، حظرت جوجل أو أزالت 3.1 مليار إعلان خلال عام 2020، وتمت معاقبة أكثر من 850 مليون منهم بسبب إساءة استخدام شبكة إعلانات الشركة كما قيدت المنصة 6.4 مليار إعلان آخر، مما حد من وصولها أو تطلب من المعلنين تلبية بعض المتطلبات.

قدم تقرير الأربعاء أيضًا تفاصيل حول حظر الإعلانات السياسية الذى فرضته جوجل حول الانتخابات العامة في الولايات المتحدة، ومنعت الشركة الإعلانات فى 3 مليارات عملية بحث أشارت إلى الانتخابات أو نتيجتها وتم إيقاف أكثر من خمسة ملايين إعلان مؤقتًا خلال فترة التجميد التى استمرت خمسة أسابيع بعد 3 نوفمبر.

المصدر: موقع “ذا هيل” الأمريكى