وذكرت وسائل إعلام أميركية، أن “بايدن” سيعلن عن خطة طويلة الأمد ومتعددة المراحل من شأنها أن تجعل أستراليا شريكًا كاملاً في التكنولوجيا النووية الأميركية السرية للغاية، التي لطالما كانت حليفتها التاريخية بريطانيا الشريك الوحيد فيها.

وسينضم رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي ونظيره البريطاني، ريشي سوناك إلى “بايدن” في القاعدة الواقعة في سان دييغو، بعد 18 شهرًا على تشكيل بلديهما تحالف “أوكوس”، مع هدف رئيسي يقوم على ضم أستراليا إلى صف القوات البحرية، التي تملك غواصات تعمل بالطاقة النووية.

واستبعدت أستراليا في السابق نشر أسلحة ذرية، وشراءها لغواصات تعمل بالطاقة النووية سيحدث تحوّلا في دورها في مشروع بقيادة الولايات المتحدة للمحافظة على ميزان القوة القائم منذ عقود في منطقة الهادي.

المصدر : سبق

ونشر موقع “أستراليا بالعربي” معاناة لاجئ فضل التصريح باسم مستعار (ياسر)، ولديه تاريخ من مشاكل في الصحة العقلية زادت أثناء وجوده تسع سنوات في مراكز الاحتجاز.

وذكر الموقع أن ياسر يحتاج للذهاب دوريا إلى الأطباء لكنه يهلع من رؤية الأصفاد، حيث قال “أشعر بالرعب، سأبدأ بالارتعاش والتقيؤ ونوبات الهلع إن وضعوها لي”.

وأضاف “فاتتني كثير من المواعيد الطبية لأنهم رفضوا ذهابي دون تكبيل يدي”.

وأشار اللاجئ إلى أنه عندما يسأله طبيبه عن سبب تغيبه عن الموعد يقول “لم أرفض المعاينة، رفضت الأصفاد”.

ويعاني عدد كبير من المحتجزين مثل ياسر، إذ يشعرن أنهم مجرمون حينما توضع القيود في يديهم، وهو إجراء يخضع له جميع من يصلون إلى أستراليا دون تأشيرة صالحة.

وقدّم ياسر دعوى للمحكمة الاتحادية ضد أسلوب التعامل المهين، ويريد إلغاء تقييد أيدي المحتجزين المرضى حين يذهبون إلى المواعيد الطبية.

وساند ياسر في القضية محاميين عدة منهم كاميليا باندولفيني من PIAC التي قالت “إن تقييد الأيدي غير مقبول وغير مبرر”.

وردّت قوة الحدود الأسترالية على ذلك بأن الإجراءات المتخذة موضوعة لحماية المهاجرين، وذلك حسب دليلها لعام 2018 الذي يقول “إن استخدام القيود يمنع طالبي اللجوء من إيذاء النفس أو الغير أو الهروب”.

وأضافت قوات الحدود أن استخدام الأصفاد يكون لفترة قصيرة جدا، إلا أن تقريرا صدر عام 2019 أكد تكبيل يدي شخص يعاني من جرح كبير في معصمه لمدة 9 ساعات قبل نُقله إلى مركز احتجاز جديد.

كما أعلنت وزارة الداخلية تأييدها وضع الأصفاد في أيدي المحتجزين، حيث أفادت بأنه يجب النظر في كل حالة على حدة وتقييم المخاطر بالتشاور.

المصدر: RT

وأعلنت وزارة الخارجية والتجارة الأسترالية وفاة ماثيو إيكن، معربة عن تعازيها لأسرته وأصدقائه.

وكان قد عثر على جثته من خلال بحث بطائرة مسيرة يوم الخميس.

كما أفاد مسؤول تسلق جبال باكستاني بالإضافة إلى الصحافة الكندية إن جثة ريتشارد كارتييه، المفقود في حادث منفصل أثناء محاولة تسلق نفس القمة يوم 19 يوليو، رصدها أخيرا فريق بحث، وكان كارتييه (60 عاما) متسلقا متمرسا.

وأكد كرار حيدري، نائب رئيس نادي جبال الألب الباكستاني، الذي ينسق مهام البحث والإنقاذ مع الحكومة والجيش الباكستانيين، مقتل إيكين وكارتييه.

وذكرت صحيفة “دون” الباكستانية الصادرة بالإنجليزية، في وقت سابق من الأسبوع أنه تم رصد المتسلقين بين المعسكر 1 والمعسكر 2 في قمة كيه 2 بعد أن فقدا يوم 19 يوليو في حادثين منفصلين.

والأسبوع الماضي توفي متسلق ثالث أفغاني الجنسية يدعى علي أكبر ساكي، على قمة كيه 2.

وقال حيدري إن ساكي أصيب بنوبة قلبية أثناء محاولة التسلق إلى القمة.

وقمة “كيه 2” التي تقع على الحدود الصينية – الباكستانية في سلسلة جبال كاراكوروم، لديها واحد من أكثر السجلات دموية، حيث يتوفى معظم المتسلقين عند الهبوط، لأن أدنى خطأ يمكن أن يؤدي إلى حدوث انهيار جليدي، يؤدي بدوره الى الوفاة.

ووصل بضع مئات فقط إلى قمته بنجاح، في حين تم الوصول بنجاح الى قمة جبل إيفرست، أعلى قمة في العالم أكثر من 9000 مرة.

وتعد قمة كيه 2 من أبرد قمم التسلق وتشهد أقوى هبوب للرياح.

وعلى طول طريق التسلق يتعين على المتسلقين التنقل بين صخور، والحرص على تجنب الانهيارات الجليدية المتكررة غير المتوقعة.

المصدر: RT

واشارت المسؤولة في المكتبة الوطنية الأسترالية، جينيفر تود الى انه كان هناك رائحة ممتعة عندما تم فتح عبوة الشوكولاته.

وكتب على ألواح الشوكولاته “أتمنى لك عاماً جديداً وسعيداً. فيكتوريا”.

يشار الى أن ألواح شوكولاته “كادبوري” المكتشفة صالحة إلى درجة كبيرة ويمكن تناولها.

المصدر: الإمارات نيوز

وبحسب موقع engadget الأمريكى، فكتب ميل سيلفا، المدير الإداري لشركة جوجل Australia: “نحن ندفع بالفعل (الخدمات الإخبارية) ملايين الدولارات ونرسل لهم مليارات من النقرات المجانية كل عام”، وأضاف: “ولكن بدلاً من تشجيع هذه الأنواع من الشراكات، تم وضع القانون لمنح شركات الإعلام الكبرى معاملة خاصة وتشجيعها على تقديم مطالب هائلة وغير معقولة من شأنها أن تعرض خدماتنا المجانية للخطر”.

وكتبت الشركة: “بموجب هذا القانون، يمكن للشركات الإخبارية الكبرى السعي للوصول إلى بيانات حول استخدام المشاهدين لمنتجاتنا، حيث يمكنهم استخدام [تلك البيانات] لمحاولة الظهور في أعلى التصنيفات على يوتيوب، مما يلحق الضرر بجميع منشئي المحتوى الآخرين”، وأضافت الشركة أن القاعدة ستعرض حماية بيانات المستخدم للخطر.

من جهتها قالت لجنة المنافسة والمستهلكين الأسترالية (ACCC) إن خطاب جوجل المفتوح “يحتوي على معلومات خاطئة” حول البحث المجاني وخدمات يوتيوب، وكتبت لجنة ACCC ردًا على ذلك: “لن تكون جوجل مطالبة بفرض رسوم على الأستراليين مقابل استخدام خدماتها المجانية مثل بحث جوجل ويوتيوب، إلا إذا اختارت القيام بذلك، ولن يُطلب من جوجل مشاركة أي بيانات مستخدم إضافية مع شركات الأخبار الأسترالية إلا إذا اختارت ذلك.”

وتحارب جوجل قوانين مماثلة في أوروبا، لا سيما في فرنسا وإسبانيا، وذلك بعد أن طبقت فرنسا قانونا مشابها، قالت جوجل إنها ستزيل ببساطة معاينات الأخبار لتجنب الدفع للناشرين، ومع ذلك، أمرتها الحكومة الفرنسية بالتفاوض بشأن الرسوم مع الناشرين، بحجة أن جوجل احتكار بحث ويجب تنظيمها على هذا النحو.

المصدر: اليوم السابع

نقلت شبكة “سي إن بي سي” عن خبراء، أن كوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا، انتصرت في المواجهة مع وباء الفيروس التاجي.

ورأى هؤلاء الخبراء أن العالم فيما ينغمس في مكافحة انتشار العدوى، وتوقف العديد من البلدان صناعاتها وتفرض تدابير تقييدية، تعود أستراليا ونيوزيلندا وكوريا الجنوبية تدريجيا إلى حياتها السابقة.

علاوة على ذلك، جعل انفتاح الاقتصادات ورفع القيود من هذه الدول، الأكثر جاذبية للمستثمرين، بالعلاقة مع العملات الوطنية التي سجلت ارتفاعا قياسيا.

وقالت كاتي ليان، الخبيرة في مجال العملات: “إن نيوزيلندا وأستراليا فعالتان للغاية في السيطرة على كوفيد – 19، وهما على استعداد لإعادة تشغيل اقتصاداتهما. حقيقة أن هذه الدول مستعدة لاستئناف نشاطاتها تعني أنها تتقدم بخطوة على الولايات المتحدة فيما يتعلق بالتعافي الاقتصادي، وهذا بدوره يجب أن يكون له تأثير إيجابي كبير جدا على عملاتها”.

ورأى الخبراء أن الوضع في كوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزيلندا، يختلف بشكل ملحوظ عن بقية العالم، وأن استعادة جارتهم الصين تدريجيا لنشاطها ستساهم في تعزيز اقتصادات هذه البلدان أيضا.

(rt arabic)